في عام 1965، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى الحاجة لوجود سياسة دولية معنية بالشباب، ويهدف اليوم العالمي للشباب إلى دعوة الحكومات المتعددة ومجتمعات الخدمة المدنية والمنظمات على مراجعة أوضاع الشباب وأدوارهم بالإضافة إلى دعمهم ورفع مستوى مشاركتهم في مجتمعاتهم.
أكدت المملكة العربية السعودية في رؤيتها لعام 2030 على استثمار الموارد البشرية والتوقعات الكبيرة من الشباب السعودي في تنمية البلاد ودورهم في تحقيق أهدافها.